أخبار الأحوازأهم الأخبار

وقفة احتجاجية لمتقاعدي الضمان الاجتماعي  في 3 مدن أحوازية

نظم متقاعدي الضمان الاجتماعي في مدن تستر والقنيطرة وأبو شهر بدولة الأحواز العربية وقفة احتجاجية أمام مبنى المنظمة احتجاجا على عدم تنفيذ خطة المعادلة، عدم تنفيذ أحكام لوائح التوظيف المعتمدة عام ٢٠١٩.

ونظم وقفة  احتجاجية لمتقاعدي الضمان الاجتماعي بمدينة الاحواز العاصمة، أمام مبنى  المنظمة ، احتجاجا على عدم تنفيذ خطة المعادلة ، عدم تنفيذ أحكام لوائح التوظيف المعتمدة عام ٢٠١٩ .

ونظم وقفة  احتجاجية لمتقاعدي الضمان الاجتماعي بمدينة تستر، أمام مبنى  المنظمة ، احتجاجا على عدم تنفيذ خطة المعادلة ، عدم تنفيذ أحكام لوائح التوظيف المعتمدة عام ٢٠١٩ .

وردد المتقاعدون ، ورددوا هتافات: “تضخم – تضخم – لعنة حياة الناس” نريد أي شيء غير العدالة – لا نريد صدقة حكومية “،” أعداء الشعب – أين يكبحون التضخم “.

وندد  متقاعدو الضمان الاجتماعي بالحرمان من حق التأمين التكميلي في ل زيادة الأسعار وعدم زيادة الرواتب الشهرية وعدم اهتمام المسئولين المعنيين بالوضع النقابي و المعيشة.

ومن أهم مطالب المتقاعدين تنفيذ باقي خطة معادلة حقوق المتقاعدين وإلغاء قرار المجلس الأعلى للعمل وزيادة الرواتب وفق القانون ونسبة التضخم واستنادا إلى المادتين 96 و111من الضمان الاجتماعي.

كما نظم متقاعدو الضمان الاجتماعي بمدينة القنيطرة الأحوازية، وقفة احتجاجية أمام مبنى المديرية الضمان الاجتماعي، احتجاجا على سوء الأحوال المعيشية والتمييز وعدم المساواة، عدم اهتمام المسؤولين المعنيين بالمطالب النقابية والمعيشة.

ومن بين المطالب الأخرى لهؤلاء المتقاعدين، رواتب الأحوال الجوية السيئة، وبدلات الحرب، وزيادة إجازة نهاية العام، الذين أرادوا تنفيذها وفقا للقوانين.

واحتج متقاعدي الضمان الاجتماعي على سوء الأحوال المعيشية والتمييز وعدم المساواة، عدم اهتمام المسؤولين المعنيين بالمطالب النقابية والمعيشة.

كما يطالب المتقاعدين بالحصول على العلاج المجاني، وتحسين وضع الدخل لمؤسسة الضمان الاجتماعي، ويقولون: الضمان الاجتماعي ملزم بالوفاء بالتزاماته ودفع المطالب القانونية للمتقاعدين من العمل.

في السنوات الأخيرة، أصبح عدم دفع الأجور في مناطق مختلفة من دولة الأحواز المحتلة أحد أهم مشاكلهم، وقد أدى هذا الوضع إلى انتشار الاحتجاجات العمالية على شكل إضرابات ومسيرات وتجمعات احتجاجية للمطالبة بحقوقهم.

وأدى التضخم المتزايد وزيادة تكاليف المعيشة إلى تشكيل تجمعات احتجاجية للفئات ذات الدخل المنخفض، بما في ذلك العمال والمتقاعدين والمعلمين في السنوات الأخيرة.

موضوعات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى