أهم الأخبارالأخبار

قيادى بالحرس الثوري ينكر عمليات القتل وسط عناصر المليشيا

 

علق قيادي بالحرس الثوري، على مقتل بعض العناصر بداخله حيث أنكر محاولة قتله عن طريق أحد مؤكداً أن سبب وفاته هو بعض الأسباب الصناعية .

و قال محمد رضا حسني أهنكر، القيادى بالحرس الثورى، أن مقتل العضو بوزارة الدفاع يُدعى إحسان قدبيكي في وحدة بحثية بمنطقة بارتشين، وإصابة عنصر في هذه الوحدة مايو الماضي، کان بسبب “تخريب صناعي” في أحد خطوط الإنتاج،و أن القتيل لم يكن هدفا للهجوم، بل قضى جراء “تخريب صناعي”.

وقال أهنكر”علينا استخدام أساليب الذكاء الاصطناعي للوقاية من التهديدات”.

ومنطقة بارتشين هي موقع للصناعات العسكرية وترجع أهميتها لوجود منشآت عسكرية ومخزن للصواريخ وكذلك بعض المنشآت النووية.

وأكدت سلطات الاحتلال في وقت سابق، مقتل أحد أعضائها في حادث بمنطقة بارشين، لكنها لم توضح السبب.

ولفت مقتل قائد كبير بالحرس الثوري في طهران، وتلته عدة حالات قتل مشبوهة في إيران، وفي إحدى الحالات الأخيرة، توفي ضابط في القوات الجوفضائية بالحرس الثوري الإيراني يدعى وهاب فرامرزيان، لكن الحرس الثوري الإيراني لم يوضح السبب.

وقد ورد في إعلان الوفاة، أنه ملازم أول وضابط في القوات الجوفضائية بالحرس الثوري.

وعلقت وسائل إعلام إسرائيلية عن وفاة الضابط بالقوات الجوفضائية بالحرس الثوري أن عددًا كبيرًا من الأشخاص المشاركين في المشاريع العسكرية الإيرانية ماتوا مؤخرًا بشكل مشبوه.

كما تناول التقرير مقتل الضابطين في طيران الحرس الثوري: محمد عبدوس، وعلي كماني.

كما توفي أيضًا شخص يدعى أيوب انتظاري، خريج جامعة شريف للتكنولوجيا ومتخصص في برنامج الصواريخ والطائرات المسيرة للحرس الثوري، بسبب “تسمم غذائي، و توفي عالم جيولوجي يُدعى كامران آقاملاي إثر إصابته “بتسمم غذائي”.

وبعد أيام قليلة من مقتل صياد خدائي، كتبت صحيفة “نيويورك تايمز” في تقرير خاص أن مصادر استخبارات إسرائيلية أعلنت مسؤوليتها عن مقتله في محادثات مع الولايات المتحدة،
ولا تعلق إسرائيل عادة، بشكل رسمي، على هذه العمليات، لكن مسؤوليها تبنوا أدبيات أكثر هجومًا ضد إيران في الأسابيع الأخيرة.

وبعد تقدير المسؤولين الإسرائيليين بأن إيران تعتزم مهاجمة مواطنيها في تركيا، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت، في إشارة إلى محاولة إيران مهاجمة المواطنين الإسرائيليين: “سنستهدف أولئك الذين يرسلون هؤلاء الإرهابيين”.

 

موضوعات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى