أهم الأخبار

بعد نقل الاحتلال الفارسى أسلحة للعراق.. الكاظمى: لن نسمح بتهديد العراقيين بالسلاح

 

كتب:إيثار السيد

شدد رئيس الوزراء العراقي، مصطفى الكاظمي، اليوم الاثنين، على أنه لن يسمح بتهديد حرية العراقيين عبر السلاح المنفلت بالتحرك، وتهديد حرية المواطن وأمنه وثقته بالعملية الانتخابية، مشدداً على أنه رئيس وزراء مستقل ولا ينتمي لأي كتلة سياسية، وأن العراق على مفترق طرق، ومستعد لإنجاز المهمة، ومؤكداً: “لدينا فرصة في النجاح واستعادة ثقة الشعب بالدولة العراقية”.

و أضاف الكاظمي أن “المهمة المركزية لحكومتنا هي إجراء انتخابات مبكرة باعتبارها حكومة استثنائية بكل المقاييس. حكومتنا نتاج لحراك شعبي من جهة ومطلب للمرجعية والقوى السياسية التي تنشد التغيير من جهة أخرى”.

وجاء ذلك بعد أن ‏أكدت وسائل إعلام عربية ،أن دولة الاحتلال الفارسى نقلت صواريخ «آرش» وطائرات مُسيرة إلى ‎العراق .

وأكدت القبس أن الأسلحة تم تخزينها في مواقع شديدة الحراسة في المحافظات الجنوبية العراقية

و أُدخلت مليشيا الاحتلال الفارسى الأسلحة عبر منفذ «شلمجة» الحدودي الذي يربط بين العراق ودولة الاحتلال الفارسى.

وتمتلك الميليشيات الإرهابية التابعة لدولة الاحتلال الفارسى ، مخزوناً هائلاً من الأسلحة والصواريخ والمدفعيات، ومنها ما يُرجح بأن هذه الميليشيات بصدد تكثيف استعداداتها وتحركاتها الراهنة ، بالشكل الذي يزيد من فرص وجود النية لديها في شن هجمات على القوات الأميركية، أو على أقل تقدير استهدافها للمواقع الدبلوماسية التابعة لواشنطن بالعراق.

وقامت المليشيا الفارسية بالعديد من الهجمات الصاروخية والتفجيرية خلال الأيام الفائتة ، كردٍ على اغتيال العالم النووي محسن فخري زاده، وحيث كثفت من وتيرة هجومها نهايات الشهر الماضي ، تزامناً مع اقتراب الذكرى السنوية لمقتل قائد الحرس الثوري قاسم سليماني .

وشنت مليشيا إرهابية بالعراق هجوما على المنطقة الخضراء، لاستهداف السفارة الأمريكية بإطلاق مالا يقل عن ثمانية صواريخ كاتيوشا .

وأفاد ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي أن مليشياالاحتلال الفارسى فى العراق وراء هذا التفجير وخاصة بعد التوعد مرارا بالأخذ بالثأر لعالمها النووى فخرى زاده .

وصف رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، الاثنين الماضى ، هذا العمل الإرهابى بالجبان، مشددا على رفض أي اعتداءات على البعثات الدبلوماسية .

و أسفر الهجوم عن إلحاق أضرار طفيفة بالمجمع،وأعلن الجيش إن جماعة “خارجة عن القانون” أطلقت الصواريخ على المنطقة الخضراء

ونقل التلفزيون العراقى عن الكاظمي أن الصواريخ سقطت على عراقيين وأصابتهم، لافتا إلى اعتقال مجموعة من المشتبه بهم في عملية القصف أمس ، وكشف عن توقيف مسؤولين عن قواطع أمنية ودخولهم السجن بعد القصف الأخير.

وأكدت مصادر أمنية مطلعة أن نظاماً مضاداً للصواريخ، أقيم للدفاع عن السفارة الأميركية، تمكن من تحويل مسار أحد تلك الصواريخ،مما أدى إلى إنطلاق صفارات الإنذار من مجمع السفارة داخل المنطقة التي تضم مباني حكومية وبعثات أجنبية.

و‏اعتقلت القوات الأمنية العراقية، فى وقت سابق، حسام الأزيرجاوى ، القيادى بميليشيا عصائب الحق التابعة للاحتلال الفارسى، بتهمة المشاركة في الهجوم الصاروخي على ‎السفارة الأميركية في ‎بغداد، حسبما أفادت وسائل إعلام عراقية .

مما لاشك فيه أن البرنامج النووى ومنشأته النووية هى القلب النابض بالنسبة للاحتلالالفارسى، وأى ضربة لهذه المنشآت هى ضربة لقلب هذا النظام الإجرامي ،فمنذ أن قصفت مليشياته فى العراق لمقر السفارة الأمريكية، ويعقد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب من رد الضربة للاحتلال الفارسى

حيث ‏أكدت مصادر مطلعة،أن دولة الاحتلال الفارسى تترقب لضربة صاروخية أميركية قريبا،حسبما أفادت صحيفة القبس .

كما نشرت مليشيا الحرس الثوري الفارسى منظومتى “باور 373″ و”سام” الصاروختين في محيط منشأة فرودو النووية .

وتحصن دولة الاحتلال الفارسى تحصن النووية.. خوفاً من تلقي ضربة صاروخية من الولايات المتحدة الأمريكية.

وأكدت مصادر من دولة الاحتلال الفارسى أن عصابات خامنئي تنتظر الرد الأمريكي رداً على قصف السفارة الأمريكية .

وأضافت المصادر أن الأهداف المفضلة لدى واشنطن واضحة وهى المنشآت النووية لتخصيب اليورانيوم التابعة لدولة الاحتلال الفارسى.

وشنت مليشيا إرهابية بالعراق هجوما على المنطقة الخضراء، لاستهداف السفارة الأمريكية بإطلاق مالا يقل عن ثمانية صواريخ كاتيوشا .

وأفاد ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي أن مليشياالاحتلال الفارسى فى العراق وراء هذا التفجير وخاصة بعد التوعد مرارا بالأخذ بالثأر لعالمها النووى فخرى زاده .

وبعد مقتل العالم النووى الفارسى محسن فخري زاده، القيادي البارز في مليشيا الحرس الثوري، في هجوم بمنطقة أبسرد دماوند، شرقي عاصمة الاحتلال ، أواخر الشهر الماضى، اخذت الأصوات الفارسية تتعالى بالثأر لعالمها النووى، فتارة تقتحم بيوت المواطنين للبحث عن القاتل وتارة أخرى تتوعد بالتهديدات تجاه كلا من امريكا واسرائيل.

و طلب الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، فى وقت سابق ، من كبار مساعديه وضع أطروحات بشأن ضربات مدمرة للمواقع النووية للمحتل الإيراني .

وبعدها تم تفعيل الجيش الأميركي، لكافة العمليات ذات القدرة على ردع الهجوم المُحتمل من قبل الميليشيات الإرهابية، -الذراع الطولى للمحتل الفارسي-، داخل العراق، حيث بدأت القوات الأميريكية منذ اليوم في رفع حالة التأهب القصوى، وإمداد قواتها في المنطقة بالمزيد من التطويرات تحسباً لذلك.

وصف رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، اليوم الاثنين، هذا العمل الإرهابى بالجبان، مشددا على رفض أي اعتداءات على البعثات الدبلوماسية .

و أسفر الهجوم عن إلحاق أضرار طفيفة بالمجمع،وأعلن الجيش إن جماعة “خارجة عن القانون” أطلقت الصواريخ على المنطقة الخضراء

ونقل التلفزيون العراقى عن الكاظمي أن الصواريخ سقطت على عراقيين وأصابتهم، لافتا إلى اعتقال مجموعة من المشتبه بهم في عملية القصف أمس ، وكشف عن توقيف مسؤولين عن قواطع أمنية ودخولهم السجن بعد القصف الأخير.

وأكدت مصادر أمنية مطلعة أن نظاماً مضاداً للصواريخ، أقيم للدفاع عن السفارة الأميركية، تمكن من تحويل مسار أحد تلك الصواريخ،مما أدى إلى إنطلاق صفارات الإنذار من مجمع السفارة داخل المنطقة التي تضم مباني حكومية وبعثات أجنبية.

واستعرضت الولايات المتحدة الأمريكية استعراض مخيف للقوة، حيث حلقت طائرات B-52 الأمريكية فوق الشرق الأوسط لتوصيل رسالة ردع الي دولة الاحتلال الفارسى،تحمل 32 طنا من المتفجرات و20 رائسا نوويا وتستطيع ان تمحوا عدة دول من على الخريطه في طلعة واحده ،حسبما أفاد خبراء .

وتمتلك الميليشيات الإرهابية التابعة لدولة الاحتلال الفارسى ، مخزوناً هائلاً من الأسلحة والصواريخ والمدفعيات، ومنها ما يُرجح بأن هذه الميليشيات بصدد تكثيف استعداداتها وتحركاتها الراهنة ، بالشكل الذي يزيد من فرص وجود النية لديها في شن هجمات على القوات الأميركية، أو على أقل تقدير استهدافها للمواقع الدبلوماسية التابعة لواشنطن بالعراق.

وقامت المليشيا الفارسية بالعديد من الهجمات الصاروخية والتفجيرية خلال الأيام الفائتة ، كردٍ على اغتيال العالم النووي محسن فخري زاده، وحيث كثفت من وتيرة هجومها نهايات الشهر الماضي ، تزامناً مع اقتراب الذكرى السنوية لمقتل قائد الحرس الثوري قاسم سليماني .


موضوعات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى